ثلاث فوائد مهمة ستجنيها من حضور جلسة تواصل مع طفلك عبر اللعب
أساليب تواصل فعالة، مبنية على علم النفس السلوكي واللعب العلاجي
تعزيز شعور الطفل بالأمان بدون الحاجة إلى التهديد والصراخ
أسرار اللعب التي تجعل طفلكم متعاون
اللعب ليس مجرد تسلية… بل هو لغة الطفل الأولى وأقوى وسيلة للتواصل وبناء علاقة صحية وآمنة بين الأهل وأطفالهم.
الدكتورة علياء السويدي متخصصة في مساعدة الأمهات والآباء على بناء اتصال صحي مع أطفالهم من خلال اللعب.
رسالتها هي أن تكون التربية رحلة ممتعة، بعيدة عن مشاعر الذنب والتأنيب.
مرشدة في التربية الواعية (™CPMCP) مع خبرة عملية في توجيه الأهل.
تدرب الوالدين على تبني طرق جديدة للتربية عبر تقنيات التربية الواعية.
تؤمن أن اللعب هو المدخل الأساسي لبناء علاقة عميقة وصحية مع الأطفال.
جلسة تواصل مع طفلك عبر اللعب
في هذه الجلسة ستحصلون على:
تقييم مبدئي للوضع الأسري واحتياجات الطفل
شرح أساسيات اللعب الواعي وأثره على التواصل وتنظيم الانفعال
استراتيجيات عملية لتهدئة سلوك الطفل بطرق آمنة وتعزيز التعاون من خلال اللعب
كما تتضمن الجلسة تدريب على أساليب تواصل فعالة مبنية على علم النفس السلوكي واللعب العلاجي
🎯 النتيجة: انطلاقة عملية لبناء عادة اللعب اليومي وفهم تأثيرها على سلوك الطفل، مع إمكانية الانتقال لاحقًا إلى باقة الجلسات الست لمتابعة التطور بشكل أعمق وشامل.
باقة أنا ألتزم
باقة عملية من ٦-٨ جلسات، على مدة شهرين، مصممة خصيصًا للأهل لمساعدتهم على تقليل وقت الشاشات وإعادة بناء التواصل الصحي مع أطفالهم من خلال اللعب.
الجلسة الأولى: كيف نلعب مع أطفالنا
الجلسة الثانية: بناء روتين لعب يومي خالٍ من الشاشات
الجلسة الثالثة: تنظيم الانفعالات من خلال اللعب
الجلسة الرابعة: لغة التواصل الفعّال مع الطفل
الجلسة الخامسة: تعزيز الثقة والاستقلالية
الجلسة السادسة: التقييم والمتابعة وخطة الاستمراريةالإفراط في استخدام الشاشات يقلل من تركيز الأطفال، يضعف قدرتهم على التواصل، ويحدّ من خيالهم وإبداعهم. كما أنه يساهم في العزلة الاجتماعية ويزيد من حالات العصبية والقلق. أما اللعب الحقيقي مع الأهل، فهو على العكس تمامًا:
يمنح الأطفال متعة طبيعية وتواصلًا مباشرًا.
يساعدهم على تنمية الخيال والإبداع بعيدًا عن المؤثرات الرقمية.
يبني ثقة وأمانًا من خلال لحظات مشتركة مع الوالدين.
يدرّبهم على مهارات حياتية مثل الصبر، التعاون، وتنظيم الانفعالات.
اللعب يعني الأنشطة الواقعية: الحركة، القصص، الرسم، أو أي نشاط بسيط يجمعكم كأسرة.
آراء الأباء
تلقت الدكتورة علياء العديد من الشهادات الرائعة من عملائها، الذين يثنون على خبرتها الاستثنائية، واهتمامها الصادق بتقديم خدمة مفيدة لهم، وقدرتها على إحداث فرق حقيقي في حياتهم ومستقبل علاقتهم مع أطفالهم.
نعم، يتم تكييف الأنشطة وأساليب اللعب بحسب عمر الطفل، سواء كان في مرحلة الطفولة المبكرة أو في سنّ المدرسة، مع مراعاة احتياجاته الانفعالية ومستوى تطوّره الاجتماعي.
يُعالج هذا الموقف ضمن الجلسات من خلال فهم سبب الرفض (كالدفاع، الملل، أو نقص الثقة) وتعلّم استراتيجيات لإعادة بناء العلاقة تدريجيًا عبر أنشطة ممتعة بسيطة تُعيد للطفل شعوره بالأمان والرغبة في التفاعل.
بالتأكيد. تُزوَّدون بعد انتهاء الباقة بخطة متابعة ونماذج تتبّع أسبوعية تساعدكم على تحويل اللعب إلى عادة يومية مستمرة، وليست مجرد نشاط مؤقت.
كل ما تحتاجونه هو مساحة هادئة و١٠ دقائق من الحضور الحقيقي.
الأدوات المقترحة بسيطة ومتوفّرة في أي بيت — مثل الكرات، الألوان، البازل، أو حتى القصص التفاعلية.
ستلاحظون تدريجيًا تحسّنًا في التعاون، الإصغاء، وهدوء الانفعالات، إضافة إلى ازدياد تعلق الطفل بالأنشطة الواقعية بدل الشاشات.
يتم قياس هذا التقدم من خلال نماذج المتابعة التي تُناقش في الجلسات اللاحقة.